دواء يوريبان شراب للأطفال ، هو داوء يُستخدم في علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال، كما يُستخدم في مرض سلس البول؛ حيث إنه آمن وفعال في حالات الأطفال الذين يعانون من التبول اللاإرادي ليلاً مما يسبب لهم وللأمهات الضيق الشديد والتوتر لذا فإنه مناسب لهذه الحالات.

يُستخدم دواء يوريبان شراب للأطفال لعلاج بعض الأعراض المختلفة ومنها ما يلي:

• يُستخدم بشكل رئيسي في علاج التبول اللاإرادي أثناء النوم ليلاً.
• كما يُستخدم في علاج الخلايا العصبية التالفة في الدماغ.
• مفيد جداً وفعال لمرضى سلس البول.
• يساعد على علاج مشاكل انقباض المثانة.
• كما يساعد على علاج العيوب الخلقية التي تكون موجودة في العمود الفقري.
• كما يُستخدم في علاج التلف الذي يُصيب الحبل الشوكي.
• يساعد دواء يوريبان على إرخاء العضلات الموجودة في المثانة لتتحسن حالة المريض.

كيفية استخدام دواء يوريبان شراب للأطفال

يؤخذ دواء يوريبان من خلال الفم، ويُستخدم عادةً مرتين أو ثلاث خلال اليوم أو حسب تعليمات الطبيب، ويمكن أن تؤخذ جرعة يوريبان مع الوجبة أو بدونها.

ويتم تحديد الجرعة المناسبة على حسب حالة المريض الصحية ومدى قدرة جسمه على الاستجابة للعلاج، كما أن فترة استمرار العلاج من يحددها الطبيب بناءً على حالة المريض وإذا ما كان يحتاج إلى الاستمرار في العلاج.

كما يجب استخدام دواء يوريبان بصورة منتظمة للحصول على نتائج واضحة، ويُنصح باستخدام يوريبان في نفس الوقت الذي يؤخذ فيه يومياً.

الأعراض الجانبية لدواء يوريبان

يمكن أن تحدث في بعض الحالات آثاراً جانبية عند استخدام يوريبان وهم كالآتي:

• الشعور بالدوخة أو النعاس.
• حدوث جفاف في الفم.
• عدم وضوح الرؤية أو تشويش في النظر.
• جفاف في العين.
• القيء والغثيان.
• حدوث اضطراب في المعدة وألم في المعدة.
• إمساك.
• الصداع.
• الشعور بوجود طعم غير عادي بالفم.
• جفاف في الجلد.

تخف جميع الأعراض السابقة مع استخدام العلاج باستمرار ويجب إخبار الطبيب في حالة حدوث تزايد أو تفاقم لأحد الأعراض، ويمكن مضغ اللبان أو مص الحلويات التي تخلو من السكر؛ للتخفيف من الجفاف في الفم.

موانع استعمال دواء يوريبان

ومن موانع استعمال دواء يوريبان ما يلي:

• الأشخاص الذين لديهم حساسية اتجاه أي مكوّن من مكونات الدواء.
• كما يُمنع استخدامه للأطفال أقل من خمس سنوات دون استشارة الطبيب.
• في حالة الإصابة بالنزيف الداخلي النشط الذي ينتج عن استخدام هذا الدواء.
• الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع ضغط العين.
• الذين لديهم مشاكل في القلب والشرايين.
• الأشخاص الذين لديهم مشاكل في الكلى أو الكبد.
• الأشخاص الذين يعانون من الإصابة بانسداد في المثانة أو احتباس البول.
• الذين يعانون من بطء في حركة الأمعاء أو انسدادها.
• زيادة نشاط الغدة الدرقية.
• الشلل الرعاش.
• وجود مشاكل عقلية أو ذهنية، والأشخاص المصابون بوهن العضلي الوبيل.